
حينما تولى عمر بن عبد العزبز الخلافه ذهب الى منزله وقت الظهيره ليستريح من شدة الحر,فأتاه ابنه عبد الملك
فقال:يالأمير المؤمنين,ماذا تريدأن تصنع؟
"قال:أي بني أقيل"ينام وقت القيلوله
قال ابنه تقيل ولا ترد المظالم
فقال:أي بني.اني قد سهرت في أمر عمك سليمان ,فاذا صليت الظهر رددت المظالم
قال :يا أمير المؤمنين ,من لك أن تعيش الى الظهر ؟
قال: ادن مني أي بني ,فدنا منه ,فالتزمه"اعتنقه"وقبل بين عينيه
وقال:الحمد لله الذي أخرج من صلبي من يعينني على ديني ,فخرج ولم يسترح وقت الظهيره
وأمر مناديه أن ينادي:ألا من كانت له مظلمه فليرفعها
فجعل لا يدع شيئا مما كان في يد سليمان وفي يد أهل بيته من المظالم الا وردها مظلمه مظلمه
تعجز الكلمات عن الوصف أحيانا
وتظل الأفكار حبيسه بين جدران العقل المصمته تحاول أن تجد وسيله للخروج
وفجأه
سيل من الكلمات تحاول جاهده أن تعبر ,أن تصف روعة الموقف
:الأب
حاكم عادل , أب حنون ,رجل يخاف الله
و
:الابن
ابن ابيه
6 comments:
فخلف من بعدهم خلف
الله المستعان
وحشتينى جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا
ربنا ميحرمناش منك تانى
ربنا يرزقنا فى المستقبل الزوج الصالح الاول طبعا
و بعد كدة الذرية الصالحة
عصفور المدينه
ربنا يكرمك
:)
break
وانتي كمان وحشتيني اوي
ربنا يسمع منك يا توتا
:):):)وميحرمنيش منك
"من شابه اباه فما ظلم"
دام قلمك لنا رائعاً علي الدوام
ودمت بخير
Post a Comment